محاوره شعريه اليوم بتاريخ 27/ 9/ 2016 بين الشعراء سالم بن حميد الطفح وحسن باقديم وعلوي المحضار وعلي سالم القثمي ابو احمد ..
باقديم
سلمت يالمحضار مابتضيع مابين الفرع
والطفح مابيضيع مابين الشوابي والفروع
المحضار
ياباقديم الطفح من ناصحه في كنز القنع
شل العداوة للمناصح مابغا يصبح قنوع
الطفح
دنيا دنيه مالها ف القلب يالسيد ولع
قلبي في الجودات والمعروف والطيبه ولوع
باقديم
هيمت بي يالطفح كياتك تجي فوق الوجع
حكيم في ردك ومن سايرك مايلفاه جوع
المحضار
يافخر مرة ياامير الشعر عاشرعك شرع
قامت بنا عاشرع وحنا من طويلين الشروع
باقديم
لا تعاونوا الاثنين فيه بايلقون البدع
معهم مخارم باتزوع بالقوارن في البدوع
القثمي
دعيت وتوسلت ربي من محاسنكم جمع
فخري وعزي لابكم لافرق الله الجموع
المحضار
ياساكنين الصوط يادار الشجاعة والورع
الطفح شل روعي وانا روعي بدر ياخير روع
القثمي
حقه وله وانته معك يالهاشمي قسمك ربع
بالشان عدشي راع يتحصل وسط سوق الربوع
باقديم
من اختلاف الوقت عاقمة شبربر بارفع
طوفان مقبل خاف يعبر عالمواطي والرفوع
المحضار
يالطفح لاقد شفت بوهيثم قطع مثله قطع
فاسك ومنشارك في جزل الخشب يلقي قطوع
باقديم
الظاهر ان الطفح يالمحضار جنب واندقع
حط غيث بل مسبته ورصاصه معا منه دقوع
المحضار
ان صح هذا العلم سعفك لويقع ذي بايقع
مابانمل سعفتك من هول المصاعب والوقوع
باقديم
لا قلت البركة في المصباط كل خير انتزع
والسوس والعوران يالمحضار يأتونك نزوع
الطفح
يومني ركيك الحال كل مخلوق في راسي قبع
قوتي صبر صبار وانتو قوتكم سنكر قبوع
باقديم
في القبع زين الآجر ياسالم تصبر عالصيع
شف ذي خرج آدم من الجنة على الامة يصوع
الطفح
لاضاقت الدنيا لعلام السراير باركع
وبادعي بالخير منه في سجودي والركوع
باقديم
سجد لربك واقترب بالدعاك يامؤمن خشع
واطلبه يرفع مانزل عالارض يالقلب الخشوع
المحضار
لا دخلت داخل بحركم فزعان نغرق ماطلع
يامن في المنزل ترهقون المنيبه والطلوع
الطفح
الناس قالوا نهر دجله من مكانه مانبع
مابايريض السقف والقاسم ملبخ بالنبوع
باقديم
نبه وذر في العود مولى الدار شلوه البيع
حتى وراثتها البقيه بالبقش قدهم بيوع
الطفح
حتى جدار الواجهه شفته تفضض وانصدع
ياغارة الرحمن لاوصلت الى الساس الصدوع
باقديم
روح الوطن وهبات ربك مايصنعوه ( الص نع )
ان في الضماير مات باتشوف الجزع 20 نوع
الطفح
باننبسط لاراح منها بانبيله وانقلع
لي هو يدحرجها على راسي وعاراسك قلوع
باقديم
قلوبهم شتى وحل الخوف فيهم والجزع
وش بايخرج بانبيله م�
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق